استشهاد القديس تادرس المشرق
السبت, 21 يناير 2012 --- 12 طوبة 1728
في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين .
●▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬●
معنى كلمة تاوضروس او تادرس او ثؤدوروس او ثؤدورس كلهم بمعنى واحد هو قربان الله او عناية الله
سمى بالمشرقى لان والدته من مدينة اناضول (موجودة بتركيا ) تعنى المشرق
ولد من ابوين مسيحيين تاقيين فى الايمان كان ابوه اسمه سدرياخوس كان وزير ايام الملك ابطلماوس والد الشهيد اقلديوس وعم الامير تاوضروس المشرقى واخو سدرياخوس الوزير
ولد الشهيد فى عام 272 م
عاصر الملك دقلديانوس الجبار من اول مكان راعى غنم فى صعيد مصر فى قرية اسمها الصلعا
بمركز المنشاة ( موجودة للأن ) بمحافظة سوهاج
أخذ لقب الأستهفهلار اى وزير للدوله حاليا
ظهر له رب المجد يسوع اكثر من مرة و كفر الملك دقلديانوس وامر بهدم الكنائس واقامة المعابد للأله ابون وبرطميس لما سمع الامير بهذا الامر ذهب واقام دقلديانوس من عرشة فهرب دقلديانوس لما سمع الامير تاوضروس قادم فأرسل رب المجد يسوع للأمير تاوضروس الملام ميخائيل رئيس جند الرب ليقول للأمير تاوضروس الرب سمح لدقلديانوس ليكون ملك على روما
وذى ماسمح لهيرودس وبيلاطس يكونوا ملوك ويحاكموا رب المجد يسوع المسيح سمح كمان لدقلديانوس ان يكون ملك ويستشهد على يدة الكثير من المسيحيين فلما سمع الامير تاوضروس هذا الكلام ذهب ليبحث على دقلديانوس ليقموه مرة اخرى ملكا على البلاد وبعد مدة وجيذة امر دقديانوس الجبار امر بصلب الامير تاوضروس المشرقى على شجرة لبخ (موجودة بفلسطين) ودق فى جسدة عدد من المساميير كان العدد هو 153 مسمارا فى جسدة بالكامل
ظهر له رب المجد يسوع المسيح ليقويه ويعذيه واستشهد الأمير تاوضروس المشرقى فى 12طوبة سنة 306 ميلادية
استشهاد القديس تادرس المشرق
السبت, 21 يناير 2012 --- 12 طوبة 1728
في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين .
●▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬●
نبذة تاريخية عن دير الشهيد القديس الامير تادرس المشرقى باخميم سوهاج
- دير الامير تادرس المشرقى بالصوامعة شرق اخميم سوهاج:
يقع الدير اعلى الطريق الجبلى الى المحاجر شرق الصوامعة ويبعد عنها 1كم جنوبا وممكن ان نضم كنيسة الدير الى كنائس اخميم من جهة طرازها فى شكل الهياكل الثلاثة والقبة ذات الحنيات الركنية امام الهيكل الرئيسى وباقى القباب منخفضة والممر الشرقى خلف الهياكل الزى يفتح على الحجرة الجانبية القبلية وقد جدد الكنيسة البابا كيرلس الرابع اب الاصلاح الذى كان من بلدة الصوامعة شرق وخارج الكنيسة من الجهة البحرية ويوجد بقايا هياكل قديمة غير مستعملة
السبت, 21 يناير 2012 --- 12 طوبة 1728
في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين .
●▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬●
معنى كلمة تاوضروس او تادرس او ثؤدوروس او ثؤدورس كلهم بمعنى واحد هو قربان الله او عناية الله
سمى بالمشرقى لان والدته من مدينة اناضول (موجودة بتركيا ) تعنى المشرق
ولد من ابوين مسيحيين تاقيين فى الايمان كان ابوه اسمه سدرياخوس كان وزير ايام الملك ابطلماوس والد الشهيد اقلديوس وعم الامير تاوضروس المشرقى واخو سدرياخوس الوزير
ولد الشهيد فى عام 272 م
عاصر الملك دقلديانوس الجبار من اول مكان راعى غنم فى صعيد مصر فى قرية اسمها الصلعا
بمركز المنشاة ( موجودة للأن ) بمحافظة سوهاج
أخذ لقب الأستهفهلار اى وزير للدوله حاليا
ظهر له رب المجد يسوع اكثر من مرة و كفر الملك دقلديانوس وامر بهدم الكنائس واقامة المعابد للأله ابون وبرطميس لما سمع الامير بهذا الامر ذهب واقام دقلديانوس من عرشة فهرب دقلديانوس لما سمع الامير تاوضروس قادم فأرسل رب المجد يسوع للأمير تاوضروس الملام ميخائيل رئيس جند الرب ليقول للأمير تاوضروس الرب سمح لدقلديانوس ليكون ملك على روما
وذى ماسمح لهيرودس وبيلاطس يكونوا ملوك ويحاكموا رب المجد يسوع المسيح سمح كمان لدقلديانوس ان يكون ملك ويستشهد على يدة الكثير من المسيحيين فلما سمع الامير تاوضروس هذا الكلام ذهب ليبحث على دقلديانوس ليقموه مرة اخرى ملكا على البلاد وبعد مدة وجيذة امر دقديانوس الجبار امر بصلب الامير تاوضروس المشرقى على شجرة لبخ (موجودة بفلسطين) ودق فى جسدة عدد من المساميير كان العدد هو 153 مسمارا فى جسدة بالكامل
ظهر له رب المجد يسوع المسيح ليقويه ويعذيه واستشهد الأمير تاوضروس المشرقى فى 12طوبة سنة 306 ميلادية
استشهاد القديس تادرس المشرق
السبت, 21 يناير 2012 --- 12 طوبة 1728
في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين .
●▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬●
نبذة تاريخية عن دير الشهيد القديس الامير تادرس المشرقى باخميم سوهاج
- دير الامير تادرس المشرقى بالصوامعة شرق اخميم سوهاج:
يقع الدير اعلى الطريق الجبلى الى المحاجر شرق الصوامعة ويبعد عنها 1كم جنوبا وممكن ان نضم كنيسة الدير الى كنائس اخميم من جهة طرازها فى شكل الهياكل الثلاثة والقبة ذات الحنيات الركنية امام الهيكل الرئيسى وباقى القباب منخفضة والممر الشرقى خلف الهياكل الزى يفتح على الحجرة الجانبية القبلية وقد جدد الكنيسة البابا كيرلس الرابع اب الاصلاح الذى كان من بلدة الصوامعة شرق وخارج الكنيسة من الجهة البحرية ويوجد بقايا هياكل قديمة غير مستعملة
الأربعاء يناير 11, 2017 8:26 pm من طرف amgad_mikhae
» ترنيمة بالاحضان الابدية بشكل جديد NEW
الإثنين يناير 09, 2017 4:26 pm من طرف amgad_mikhae
» رسايل عيد الغطاس المجيد للموبايل ( عيد الظهور الالهى ) جديد sms
الثلاثاء يناير 20, 2015 4:00 am من طرف amgad_mikhae
» القداس الاغريغورى للاب عبد المسيح الاقصرى mp3 ..حمل الان
السبت ديسمبر 06, 2014 3:48 am من طرف عماد كامل
» رسايل موبايل عيد القيامة المجيدة وجديدة اوى SMS Mobile Christian arabic
السبت مايو 04, 2013 5:02 am من طرف amgad_mikhae
» سيرة القديس تادرس المشرقى Biography of St. Tadros Levantine
الجمعة مارس 29, 2013 1:19 pm من طرف amgad_mikhae
» صور دير الامير تادرس المشرقى الصوامعة شرق سوهاج pic monastery st tadros
الجمعة مارس 29, 2013 1:08 pm من طرف amgad_mikhae
» معجزات القديس الانبا ابرام اسقف الفيوم المتنيح فيديو مباشر
الأربعاء يونيو 06, 2012 2:53 pm من طرف amgad_mikhae
» برنامج قورى يرجع لك الملفات المحزوفة غصب عنك من جهازك
الجمعة مايو 11, 2012 11:39 am من طرف amgad_mikhae